Psamoldier l'invocation comme le coran
Comité permanent [des savants] de l'Ifta
Question : Quel est le jugement sur le fait de psamoldier la dou'a comme le qur'an ?
Voici la réponse du Comité Permanent de la Fatwa à une question sur ce sujet : « [...] Et celui qui invoque ne doit pas faire ressembler son invocation au Coran en se conformant aux règles de tajwid et en psalmodiant.
Ceci n'est pas connu comme faisant partie de la guidée du Prophète (صلى الله عليه و سلم) ni de celle de ses compagnons, qu'Allah les agrée, [...] »
السؤال الأول من الفتوى رقم ( 21263
س1: لدينا إمام أكرمه الله تعالى بحفظ كتابه الكريم وجمال الصوت ولذلك يحرص كثير من الناس على الصلاة خلفه، ولكن لوحظ عليه في صلاة الوتر في قيام رمضان أمور أحببنا عرضها عليكم لمعرفة الحكم الشرعي فيها وهي: أنه يلحن الدعاء ويدعو بصوت يشبه صوته عند قراءة القرآن، وكذلك معظم دعائه مسجوع، ويطيل في الدعاء إطالة ملحوظة حيث يصل وقت الدعاء إلى نصف ساعة أو أكثر أو أقل بقليل، ولما خوطب في ذلك اعتذر بأنها ليال فضيلة ليالي العشر الأواخر من رمضان وبأن بعض المرضى ومن أصابتهم مصائب يطلبون منه الدعاء رجاء
(الجزء رقم : 6، الصفحة رقم: 76)
القبول عند الله تعالى؟
ج1: المشروع للداعي اجتناب السجع في الدعاء وعدم التكلف فيه، وأن يكون حال دعائه خاشعًا متذللاً مظهرًا الحاجة والافتقار إلى الله سبحانه فهذا أدعى للإجابة وأقرب لسماع الدعاء، وعلى الداعي ألا يشبه الدعاء بالقرآن فيلتزم قواعد التجويد والتغني بالقرآن فإن ذلك لا يعرف من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ولا من هدي أصحابه رضي الله عنهم، وعلى الداعي أيضًا ألا يطيل على المأمومين إطالة تشق بل عليه أن يخفف وأن يحرص على جوامع الدعاء ويترك ما عدا ذلك كما دلت عليه السنة.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
Original en arabe Cheikh Muhammad Nassiraddin Al Albani
Cheikh Muhammad Nassiraddin Al Albani, qu'Allah lui fasse miséricorde, été interrogé sur le fait de réciter les hadiths et les invocations en tajwid.
Il a répondu : « Ceci est une manière de faire innovée. On ne doit faire ressembler aucune parole à la parole d'Allah »
Puis il lui a été demandé : Même l'invocation du Qounout ?
Il a répondu : « Il n'y a pas de différence »
سُئل أبي رَحِمَهُ اللهُ
- هناك مَن يقرأ أحاديثَ رسولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالتجويد، وكذٰلك الأدعية -بالتجويد-، ففي كثيرٍ مِن الأحيان يَحْدُث شيءٌ مِنَ الخلْطِ على الناسِ.. على العامة
فقال : "يعني بين: قرآن أم حديث؟ لا؛ هٰذا أسلوب مُبْتَدَع، فكلامُ اللهِ لا يُشَبَّهُ به كلامٌ آخر إطلاقًا
- حتى في الأدعية كدعاء القنوت؟ "لا فرق"
"سلسلة الهدىٰ والنور" (ش491 ، د 31:8
Original en arabe copié de forum.daralhadith-sh.com